- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
عندما
تكون شديد الانشغال بحيث لا تجد الوقت للتفكير في مشروعك ، أو كنت تشعر
بان عقلك خامل ، أو كنت تتأرجح بين الحالتين المتناقضتين تماما يظل التوصل
إلى الفكرة الكبرى تحديا ، مغلقا . واليك عشر طرق لبدء عملية الإبداع:
١ . اشتر دفترا للملاحظات : احتفظ به في جيبك أو بجانب الفراش ، وأينما تذهب ؛ فالأفكار تأتيك في أي وقت . وحين يحدث ذلك كن مستعدا لتدوينها.
.٢ استشر أصدقاءك
؛ هؤلاء الذين يعرفونك جيدا ؛ اسألهم عما يمكن أن يشتروه منك ، وعن
الأشياء التي يرون إنك تجيد القيام بها ، والأشياء التي يشعرون بأنه يجدر
بك تجنب القيام بها
.٣ احترس من فخ الهواية
؛ يشعر الكثير من الناس بان سر نجاح مشروعهم يكمن في هواياتهم ، ولكن هل
هناك عدد كاف من الأشخاص يشاركونك نفس الشغف ، ولديهم في الوقت ذاته
الاستعداد لإنفاق أموالهم على هذه الهواية ؟
٤. راقب حالة الطقس
؛ هل ستناسب فكرتك عملاءك على مدار السنة ؟ فبيع زينة رأس السنة أو تأجير
الدراجات قد لا يؤمن لك عملا ثابتا طوال العام ، قد يكون من الأفضل لك أن
تدير مشروعين موسميين.
.٥ اقرأ الكتب
؛ بالإضافة إلى قراءة هذا الكتاب ، يمكنك الاطلاع على السير الذاتية لبعض
أصحاب المشروعات ممن هم موضع تقديرك . فانظر كيف بدءوا في اغلب الأحيان
بداية بسيطة ، ثم أصبحوا بعد ذلك من الأسماء ذائعة الصيت ، وانظر ما الذي
يمكن أن تتعلمه من خبراتهم ، وكيف يمكن تطبيق ما تعلمته على مشروعك الخاص.
.٦ افتح عينيك
: ستجد حولك كثيرا من الأشخاص الذين يديرون مشروعاتهم الخاصة ، لكن ما
المشروع الأفضل الذي تظن أنه يمكنك القيام به ؟ قد لا ترغب في إدارة مقهى
على سبيل المثال ، ولكن مجرد تفكيرك في كيفية تمكن صاحب المقهى الذي تزوره
كل صباح من تحسين مستوى مقهاه،من شأنه أن يساعدك على التفكير بشكل يتناسب
وإدارة الإعمال.
.٧ تجول في الحديقة
؛ أو أي مكان أخر نادرا ما تقوم بزيارته ، وراقب الناس ؛ ماذا ينقصهم ؟
وحاول ، أن استطعت ، أن تعرف زبائنك المحتملين ، وكيف يمكنك التأثير عليهم.
.٨ قم برحلة
؛ ليس عليك بالضرورة أن تسافر إلى أماكن بعيدة ، بل يمكنك زيارة بعض
المعارض التجارية المحلية لمعرفة ما يروجون . تصرف كمشترى وقم بطرح الأسئلة
، ثم قارن بين رؤيتك لمشروعك وما تمر به في هذه الزيارات.
.٩ راجع سيرتك،الذاتية
؛ ينزع معظم الأشخاص إلى تأسيس مشروعاتهم الخاصة في مجالات سبق لهم العمل
فيها ، إلا أن ذلك ليس بأمر مسلم به ؛ فقط ضعه في اعتبارك كاحتمال وارد .
.١ “ افرغ الحصالة ؛ يعد إفراغ صندوق النقود فوق الفراش هو المؤشر الحقيقي الأساسي
لصاحب
المشروع المبتدئ ، فإذا تركت لك إحدى عماتك بعد وفاتها مليون دولار مثلا ،
فان مجال الاختيار يتسع أمامك ، لكن بالنسبة للكثيرين منا ، قد يعيق
المبلغ المتوفر من المال خطط الانطلاق لمشروعاتنا.
إن
كل المشروعات التي يمكنك أن تتذكرها قد بدأت نتيجة لإلهام شخص ما ؛ حيث
تسهم العديد من العناصر الموحية في تحفيز الذهن للإتيان بفكرة مبدئية ، فان
لم يكن قد سبق لك الانخراط في عالم المشروعات فان كل فكرة جيدة تتولد لديك
سيصحبها نوع من الشك والقلق ؛ فالصراع بين الإذعان لإلهامك وبين التشكك
فيه هو المسبب الأول للتوتر الذي يدفع إلى الاستكشاف . والشخص المتهور وحده
هو الذي يبدأ مشروعا بدون أن يأخذ في الاعتبار السلبيات والايجابيات على
حد سواء
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات